تأثير الكريستال الميث على صحة الإنسان

سوف نتكلم عن تأثير الكريستال الميث على صحة الإنسان

سوف نتكلم عن أيضا

1. ما هو الكريستال الميث
2. ما الأضرار التي يسببها الكريستال الميث
3. ما تاثير الكريستال الميث على الدماغ
4. ما آثار الميث على العضلات
5. ما آثار الميث على الأسنان
6. ما آثار الميث على القلب
7. ما تأثير الميث على الجهاز التنفسي
8. ما تاثير الميث على الجلد
9. ما تاثير الكريستال الميث على الوزن
10. آثار الميث على الكبد والجهاز الهضمي
11. آثار الكريستال الميث على جهاز المناعة

تأثير الكريستال الميث على صحة الإنسان

ما هو الكريستال الميث

هذا المنشط القوي للغاية ، الذي يمكن تدخينه أو حقنه أو شمه أو أكله ، ينتج عنه نشوة سريعة ومكثفة تكون قصيرة بما يكفي لإبقاء المستخدمين يعودون للمزيد. والنتيجة هي إدمان قوي ونغمات تستمر لأيام ، بتشجيع من تطوير التسامح الذي يجعل متعاطي الميثامفيتامين يحتاجون إلى المزيد والمزيد من المخدرات بمرور الوقت.

ما الأضرار التي يسببها الكريستال الميث

يشكل هذا العقار الذي يسبب الإدمان أيضًا خطرًا كبيرًا للإضرار بصحة الفرد بعدة طرق. و آثار المنهجيات يمكن أن تؤثر على عدة أجهزة الجسم الحيوية وضرر سبب على المدى الطويل على الجسم، وتقاسم الإبر تستخدم في بعض الأحيان لحقن يعرض ميث مخاطر أكبر. يواجه مستخدمو الميثامفيتامين خطرًا مرتفعًا للإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية وتلف الكبد وقمع المناعة وحتى مرض باركنسون ، ويمكن أن تكون هذه الحالات قاتلة. لا تخطئ: يمكن أن يكون لتعاطي الميثامفيتامين تأثير دائم على صحة الشخص ، حتى بعد الإقلاع عن التدخين. تابع القراءة لترى كيف تتأثر أجزاء مختلفة من الجسم باستخدام الميثامفيتامين.

 

 

ما تاثير الكريستال الميث على الدماغ

تأثير الميث على الدماغ منتشر وشديد. أحد أخطر المخاطر التي يشكلها استخدام الميثامفيتامين هو زيادة فرصة الإصابة بالسكتة الدماغية ، وهي حالة ينقطع فيها تدفق الدم عن منطقة من الدماغ ، مما يؤدي إلى موت الأنسجة وإحداث تلف دائم في الدماغ. يمكن أن يؤدي هذا إلى فقدان الذاكرة ، والشلل الجزئي أو الكلي ، وفقدان الكلام ، والضعف الإدراكي ، وحتى الموت.

للميث أيضًا تأثير قوي على الناقلات العصبية في الدماغ ، مثل الدوبامين والسيروتونين. ينتج الشعور “المرتفع” بالميثامفيتامين عن الإفراط في إطلاق هذه المواد الكيميائية ، مما يؤدي إلى استنفاد إمداد الدماغ بسرعة.

على المدى الطويل ، يمكن أن يؤدي هذا التحفيز المفرط لخلايا الدماغ التي تطلق الدوبامين والسيروتونين إلى تدميرها ، مع انخفاض مصاحب في مستويات الدوبامين وصعوبة أكبر في الشعور بالمتعة (مما قد يؤدي إلى الاكتئاب). هذا شكل آخر من أشكال تلف الدماغ الذي يمكن أن ينتج عن استخدام الميثامفيتامين.

بالإضافة إلى فقدان هذه الخلايا العصبية الرئيسية ، يمكن أن يؤدي استخدام الميثامفيتامين المزمن أيضًا إلى حدوث تشوهات في منطقة المادة السوداء في الدماغ المتوسط. هذا يمكن أن يعرض المستخدمين لخطر الإصابة بمرض باركنسون بأكثر من ثلاثة أضعاف ، وبالنسبة للنساء ، قد يكون هذا الخطر أكبر بخمس مرات تقريبًا. تعرض هذه الحالة للخطر قدرة الجسم على التحكم في حركات عضلاته.

يمكن أن تؤدي تأثيرات الطرق على خلايا الدماغ إلى تطور الذهان ، مع أعراض مثل الهلوسة والبارانويا التي تشبه إلى حد بعيد أعراض الفصام. على الرغم من أن هذه الأعراض قد تختفي خلال فترة تتراوح من 1 إلى 6 أشهر بعد الإقلاع عن التدخين ، فإن بعض مستخدمي الميثامفيتامين يجدون أنها تستمر على المدى الطويل ، ويمكن أن يحدث انتكاس الأعراض الذهانية حتى بعد فترة طويلة من الامتناع عن ممارسة الجنس.

ما آثار الميث على العضلات

يمكن أن يؤدي استخدام الميثامفيتامين المزمن إلى مجموعة متنوعة من التأثيرات على الجهاز العضلي الهيكلي للجسم – تتراوح من حميدة نسبيًا إلى خطيرة جدًا.

في الطرف المعتدل من الطيف ، يمكن أن يؤدي استخدام الميثامفيتامين إلى زيادة ردود الفعل الوترية العميقة أو الحالة “الانعكاسية المفرطة”. والأخطر من ذلك ، أن الاستخدام المتكرر للميثامفيتامين يمكن أن يؤدي إلى رمع عضلي معمم لا إرادي ، أو ارتعاش / رعاش عضلي ، بالإضافة إلى حركات متكررة مزعجة أو “نمطية”.

في حين أن السبب الدقيق غير معروف دائمًا (ويمكن أن ينتج عن مزيج من زيادة درجة حرارة الجسم ، والجفاف ، وزيادة حركات العضلات كما ذكرنا سابقًا ، والصدمات التي تلحق بالعضلات التي لم تكن لتحدث لولا ذلك لدى الأفراد الرصينين ، فضلاً عن السمية المباشرة نشاط المادة على خلايا العضلات) ، فقد تم ربط تعاطي الميتامفيتامين بحالة خطيرة جدًا تُعرف باسم انحلال الربيدات.

تتضمن هذه الحالة التدمير السريع للأنسجة العضلية ، مع إطلاق سام لمحتويات الخلايا التالفة في مجرى الدم. يمكن أن يؤدي انحلال الربيدات الناجم عن الميثامفيتامين إلى ألم عضلي واسع النطاق ، وتقلبات شديدة في إلكتروليتات المصل ، وفشل كلوي لا رجعة فيه إذا لم يتم اكتشافه وعلاجه مبكرًا.

ما آثار الميث على الأسنان

الميثامفيتامين سيئ السمعة بشكل خاص لتأثيره الضار الواضح على صحة الفم. يمكن أن يؤدي استخدام الميثامفيتامين إلى جفاف الفم ، ويمكن أن يؤدي نقص اللعاب إلى تقليل قدرة الجسم على درء البكتيريا المسببة للتسوس. يمكن أن يسبب أيضًا صريرًا قهريًا للأسنان ، مما قد يؤدي إلى تآكلها بمرور الوقت. ومع إهمال التغذية ونظافة الفم المنتظمة بسبب ارتفاعها ، يمكن لمستخدمي الميثامفيتامين في كثير من الأحيان أن يعانون من تسوس الأسنان الشديد وتشقق الأسنان وحتى فقدان الأسنان. لا يقتصر هذا الضرر أيضًا على الأسنان: يمكن أن تعاني اللثة أيضًا من تآكل وانحسار شديد.

ما آثار الميث على القلب

يمكن أن تؤدي التأثيرات المنشطة للميث إلى زيادة معدلات ضربات القلب لدى المستخدمين بشكل كبير ، وبمرور الوقت ، يمكن أن يؤدي الاستخدام المفرط والمزمن للميثامفيتامين إلى خفقان القلب. عادة ما يتم اختبار هذه الأعراض المقلقة كشعور قوي في الصدر أو الرقبة.

يمكن أن يؤدي استخدام الميثامفيتامين أيضًا إلى تطور عدم انتظام ضربات القلب ، المعروف أيضًا باسم عدم انتظام ضربات القلب. يمكن أن تبدو هذه وكأنها “تخطي” لضربات القلب ، وإذا اشتد عدم انتظام ضربات القلب ، فقد يؤدي ذلك إلى الدوار أو الانهيار أو حتى السكتة القلبية.يمكن أن يؤدي الإفراط في استخدام الميثامفيتامين إلى ارتفاع ضغط الدم أيضًا ، وبمرور الوقت ، يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم المزمن إلى تلف الشرايين ، مما يؤدي إلى تصلبها ومنع تدفق الدم إلى مختلف الأعضاء. يمكن أن تكون الأعراض صامتة عند حدوث الضرر – وقد لا يدرك مستخدمو الميثامفيتامين الضرر الذي يلحق بأجسادهم حتى فوات الأوان.

ما تأثير الميث على الجهاز التنفسي

تعاطي الميثامفيتامين له تأثيرات متنوعة على الرئتين والجهاز التنفسي. تؤدي التأثيرات المنشطة للميثامفيتامين إلى سرعة التنفس ، مما قد يؤدي إلى الدوار والإغماء.يمكن أن يؤدي تدخين الميثامفيتامين أيضًا إلى سعال الدم بسبب النزيف في الحويصلات الهوائية ، وهو جزء من الرئتين مسؤول عن تبادل الغازات مع إمداد الدم. يرتبط استخدام الميثامفيتامين أيضًا بارتفاع ضغط الدم الرئوي بسبب تدمير الأوعية الدموية الرئوية الصغيرة والوذمة الرئوية.

يمكن أن يؤدي استخدام الميثامفيتامين إلى سعال عنيف وصدمة تنفسية ، مثل انهيار الرئة (استرواح الصدر) وإطلاق الهواء إلى الجسم خارج الرئتين (استرواح المنصف).

عندما يتم استنشاق الميثامفيتامين ، يمكن أن تترسب شوائبها في الرئتين ، وتشكل أورامًا حبيبية وتؤدي إلى مرض رئوي خلالي.

ما تاثير الميث على الجلد

يمكن أن يؤدي استخدام الميثامفيتامين إلى جعل الناس يميلون إلى جلدهم كسلوك قهري ، غالبًا بسبب الذهان والأوهام والشعور بأن الحشرات تزحف تحت جلدهم.

يمكن أن يؤدي الخدش المستمر والمتكرر للذراعين والوجه إلى ظهور العديد من القروح المفتوحة ، والتي يمكن أن تصاب بعد ذلك بالعدوى.

و ظهور الشيخوخة السريعة يمكن أيضا أن تحدث نتيجة حب الشباب الشديد، وفقدان مرونة الجلد، وتطوير “مصنوع من الجلد” نسيج الجلد. كل هذه العوامل يمكن أن تجعل مستخدمي الميثامفيتامين لديهم بشرة غير صحية بشكل عام.

 ما تاثير الكريستال الميث على الوزن

كمنشط قوي ، يعمل الميثامفيتامين كمثبط للشهية ، وقد تم استخدامه تاريخيًا كحبوب غذائية. ومع ذلك ، فإن الميثامفيتامين ليس مجرد وسيلة مساعدة غذائية غير ضارة.

يعاني مستخدمو الميثامفيتامين من فقدان الشهية الشديد وغالبًا ما يتجاهلون تناول الطعام بانتظام ، ومن المحتمل أن يمضوا أيامًا بدون طعام. نظرًا لأن الميثامفيتامين يسرع أيضًا عملية التمثيل الغذائي في الجسم ، فقد يؤدي ذلك إلى فقدان الوزن بسرعة شديدة لدرجة أن مستخدمي الميثامفيتامين قد يتخذون مظهرًا هزيلًا.

تأثير الكريستال الميث على صحة الإنسان

آثار الميث على الكبد والجهاز الهضمي

يستخدم متعاطو الميثامفيتامين أحيانًا الإبر لحقن المخدر ، وقد يتشاركون الإبر أيضًا مع مستخدمين آخرين بسبب التكلفة وصعوبة الحصول على إبر جديدة في كل مرة يستخدمون فيها الميثامفيتامين

يمكن أن يسبب التهاب الكبد ، وهو التهاب يصيب الكبد ، ضررًا تدريجيًا بمرور الوقت وقد يؤدي إلى اليرقان وتليف الكبد والنزيف وتلف الجهاز العصبي.

يمكن أن يؤدي انقباض الأوعية الدموية الناجم عن استخدام الميثامفيتامين إلى قطع تدفق الدم إلى الأمعاء ، مما قد يؤدي إلى موت أنسجة الأمعاء. هذا يمكن أن يسبب انثقاب جدار الأمعاء والتهاب الصفاق ، عدوى قاتلة في تجويف البطن والتي يمكن أن تتطور إلى صدمة إنتانية.

 

تأثير الكريستال الميث على صحة الإنسان

آثار الكريستال الميث على جهاز المناعة

يمكن أن يؤثر استخدام الميثيل أيضًا على عمل الأنظمة الجسدية بطرق أكثر دقة. إن استخدام الميثامفيتامين له القدرة على قمع جهاز المناعة وقد يقلل من قدرة الجسم على مقاومة البكتيريا والفيروسات والفطريات المسببة للأمراض ومكافحتها. هذا يمكن أن يترك متعاطي الميثامفيتامين معرضين بشكل مزمن لمختلف الأمراض المعدية.

أن مشاركة الحقن بين المستخدمين الذين يحقنون الميثامفيتامين يمكن أن ينشر أيضًا فيروس نقص المناعة البشرية ، الفيروس المسبب لمرض الإيدز. يؤدي فيروس نقص المناعة البشرية إلى تدهور خلايا الجهاز المناعي بمرور الوقت ، وهذا يمكن أن يترك مستخدمي الميثامفيتامين أقل حماية من الإصابة بأي عدد من الأمراض.

 

افضل مراكز علاج نفسي والتأهيل من الادمان في مصر

يتم تحديد افضل مراكز الطب النفسي وعلاج الادمان بناء علي عده شروط ومنها

لماذا تختار مستشفي فيوتشر للطب النفسي وعلاج الادمان ؟

1.  مركز معتمد بالكامل من قبل الصحه والجوده
2. مجموعه من الاطباء والاطباء النفسيين وعلماء النفس والممرضات علي اعلي مستوي وهذا يشعرك بالراحه
3. المرافق المريحه والنظيفه والتي هي علي اعلي مستوي من النظافه والجوده
4. خيارات العلاج المختلفه بالطبع لن يستجيب الجميع لنفس العلاج ،فنحن  لدينا مزيج من العلاجات والجلسات المختلفة و يستكشف كل شخص في المركز مجموعة متنوعة من الخيارات ويجد التقنية التي تجعلهم يشعرون بالراحة القصوى.
5. الكلفه :فنحن في مستشفي فيوتشر للطب النفسي وعلاج الادمان نقدم الكثير من التسهيلات فيما يتعلق بالمدفوعات

احسن مكان للتغلب علي الإدمان في مصر بصفه عامه بصفه خاصه:

لعلك تسال عن افضل مكان لعلاج الادمان والفضاء عليه بصفه عامه ,
مستشفي فيوتشر للطب النفسي واعاده التأهيل والقضاء علي الإدمان,
نحن نقدم في مستشفي فيوتشر للطب النفسي واعاده التأهيل برنامج علاجي متميز للقضاء علي الإدمان بصفه عامه . والتأهيل الجسدي والتأهيل النفسي للشخص المتعافي ,

 نحن نوفر عنايه كامله علي مدار اليوم 24 ساعه يوميا :
علي يد دكاتره  وأطباء متخصصين جدا لنضمن للمريض أو الشخص الذي يحاول التعافي تعافي ونسبه شفاء عاليه.

وللحصول علي استشاره سريعه ومجانيه

يمكنك التواصل مع مستشفي فيوتشر للطب النفسي وعلاج الادمان بصفه عامه والتأهيل لدينا كادر طبي علي اعلي
مستوي علي مدار 24 ساعه .
يمكنك التواصل عبر الواتس من هنا او يمكنك التواصل عبر صفحتنا علي الفيس بوم من هنا او الاتصال بناء علي رقم:
01029275503 .